مديرية المحروقات في الفرات:تنفي ارتفاع سعر مادة المازوت

الفرات:أكدت صديقة حساني الرئيسة المشتركة لمديرية المحروقات في الإدارة الذاتيّة الديمقراطية للفرات” أنّ سعر المازوت كما هو، ولم يتغيير ،ومايشاع حول ارتفاع مادة المازوت عارٍ عن الصحة”.

وقالت حساني “إنّ المازوت الذي يباع بـ /410/ ليرة سورية هو من النوع الممتاز ويتوفر فقط في كازية أبو حسن،وأن هذه الكازية تم تحديدها من خارج مخصصات منطقة الفرات وتم تخصيص قسم منها للمؤسسات والدوائر العامة في الإدارة الذاتيّة الديمقراطيّة للفرات”.

وأضافت صديقة أن الهدف من تخصيص كازية أبو حسن هو تأمين مادة المازوت للأهالي بكميات إضافية، وما تزال مديرية المحروقات تستلم كل يومين ( 20 ) صهريجاً من مخصصات منطقة الفرات، منها (12 ) صهريج للتدفئة”.

واختتمت صديقة حديثها لموقع الإدارة الذاتية أنه تم تحديد عدد من الكازيات للصناعيين والمزارعين والسائقين وبقية الأهالي لشراء مادة مازوت التدفئة بالسعر القديم.

صادق محمد توزيع وقود التدفئة مستمر ومن المقرر الانتهاء منه نهاية العام

خصصت إدراة المحروقات العامة في الإدارة الذاتية كمية من مازوت التدفئة قدرها 440 لتر توزعها إدارات المحروقات في مناطق شمال وشرق سوريا للأهالي على دفعتين.

وأكد صادق محمد الرئيس المشترك لإدارة المحروقات العامة في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا “تستمر أعمال توزيع الدفعة الأولى من وقود التدفئة بكمية 220 لتر في كافة مناطق الإدارة الذاتية، وفي بعض المدن توزع الكمية دفعة واحدة دون اللجوء لتقسيمها”.

وأرجع المحمد سبب بطء أعمال التوزيع في بعض المناطق إلى الطلب الملح على الوقود بسبب انقطاع التيار الكهربائي المتكرر حيث تضاءلت قدرة السدود على توليد الطاقة الكهربائية مما خلق أزمة اسطوانات الغاز والمازوت.

وأضاف: “نظرًا لحاجة القطاع الزراعي للمحروقات تباطأت عمليات توزيع مازوت التدفئة في الجزيرة، كما أنَّ الأهالي يلجؤون لمولدات الكهرباء التي تعمل بالمازوت أو البنزين أمَّا أسطوانات الغاز المنزلي فزاد الطلب عليها لعدم قدرة الغالبية على تشغيل وسائل الطهي الإلكترونية ويرجع السبب أيضًا لانقطاع التيار الكهربائي المتكرر”.

ومن المقرر الانتهاء من توزيع وقود التدفئة نهاية العام الجاري حيث بلغت كمية الوقود الصادرة عن مديريات المحروقات في كل من الرقة والطبقة وكوباني، ومنبج،و دير الزور، والجزيرة 71600980 لتر من مادة مازوت التدفئة.

الإدارة الذاتية نحن نسير على خطى واثقة وثابتة لتحقيق طموحات شعوب المنطقة

احتفل أعضاء الإدارة الذاتية بالذكرى السنوية الثالثة لتأسيس الإدارة الذاتية اليوم الإثنين وذلك في مبنى الإدارة الذاتية بمشاركة الرئاسات المشتركة للإدارات الذاتية والمدنية في مناطق شمال وشرق سوريا إلى جانب قيادة قوات سوريا الديمقراطية وقيادة قوى الأمن الداخلي وممثلين عن الأحزاب العاملة في المنطقة، وممثلات عن تجمع نساء زنوبيا.

استهل الاحتفال بكلمة السيدة بيريفان خالد الرئيس المشترك للمجلس التنفيذي في الإدارة الذاتية أكدت عبرها تمسك الإدارة الذاتية بنهجها وإصرارها على إكمال مشاريعها الاستراتيجية من أجل توفير احتياجات الأهالي.

تلتها كلمة السيد عبد حامد المهباش الرئيس المشترك للمجلس التنفيذي في الإدارة الذاتية وجاء في مجملها الترحيب بالضيوف ثم ذكر إحصائية لأبرز إنجازات الإدارة وطرح الرؤية المستقبلية، كما توجه السيد عبد المهباش برسالة سياسية للعالم أكد خلالها على ضرورة حل الأزمة السورية وإنهاء الصراع.

من ثم ألقت آسية الحسن كلمة باسم قوات سوريا الديمقراطية هنأت خلالها أهالي شمال وشرق سوريا بذكرى تأسيس الإدارة وأثنت على الجهود المبذولة من قبل العاملين في الإدارة لتحسين ظروف الحياة وتوفير الخدمات للمواطنين.

وباسم مجلس سوريا الديمقراطية  ألقى خلف داوود عضو مجلس سوريا الديمقراطيّة  كلمة جاء في مجملها الإشادة بجهود الإدارة الذاتيّة التي بذلتها خلال الأعوام الماضية لخدمة أهالي مناطق شمال وشرق سوريا.

وانتهت الاحتفالية بتكريم قوات سوريا الديمقراطية وقوى الأمن الداخلي ومؤسسة عوائل الشهداء ووحدات حماية المرأة ومؤسسة جرحى الحرب حيث مُنحوا دروعًا تكريمية من قبل الرئاسة المشتركة للمجلس التنفيذي في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا.

إدارة المحروقات في الرقة تدعم محطات الوقود

الرقة: أصدرت إدارة المحروقات في الرقة قراراً بدعم محطَّات الوقود المنتشرة في الريف والمدينة بمادتي البنزين والمازوت بالسعر المدعوم وتوفيره إضافة لمازوت السير للسيارات في خطوة تأتي لكسر الاحتكار والتحكم بالسعر.

أكد السيد محمود الأحمد (إداري في إدارة المحروقات في الرقة) أنَّ هذا القرار يأتي ضمن سلسلة خطوات أقرَّتها الإدارة، وقال: “نسعى لتحسين كميات المشتقات النفطية مازوت، بنزين، غاز منزلي، كاز خدمةً للأهالي ودعمًا للفلاحين بأسعار مناسبة وبشكلٍ منظَّم حيث تستلم كل عائلة مخصصاتها عبر البطاقات الموزعة على الأهالي في الريف والمدينة، وللسائقين”.

وتسعى إدارة المحروقات في الرقة لجعل المشتقات النفطية مادة خدمية متوفرة بأسعار مدعومة تناسب السكان.

 

 

 

مشروع البطاقة الذكية يدخل حيّز التنفيذ في شمال وشرق سوريا

تعمل الإدارة العامة للمحروقات في شمال وشرق سوريا على طرح بطاقة ذكية مخصصة لاستلام المحروقات في خطوة لمنع التلاعب بالكميات المخصصة للأهالي.

كشف السيد صادق محمد (الرئيس المشترك لإدارة المحروقات العامة في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا) عن اعتماد البطاقة الذكية المخصصة للمحروقات

قال المحمد : ” هذا المشروع هو عملية لضبط كمية المحروقات المخصصة لكل عائلة في شمال وشرق سوريا وحماية الأهالي من التلاعب بحصصهم من الغاز المنزلي، ووقود التدفئة والكاز السائل”.

وأضاف المحمد: “قمنا بإصدار بطاقة ورقية حاليًا وسنعمل على إصدار البطاقة الليزرية العام المقبل كما سيتم تسليمها باليد للمواطنين كي لا تحدث أي عراقيل من شأنها تعطيل عمليات التوزيع ،وسيكون مركز الاستلام اختياريًا تبعًا لمجلس الحي على عكس المرات السابقة حيث كانت المراكز المخصصة لاستلام الكميات محصورة بمحطة وقود واحدة في كل منطقة”.

ونوَّه إلى أنَّ الكميات التي سيتم تزويد محطات الوقود بها ستكون بحسب إقبال الأهالي على المحطة ولن تكون الكمية محددة مسبقًا”.

كما أفاد صادق بأنه يوجد قاعدة بيانات للأسماء لتجنب تكرارها وأنَّ عملية تسليم الوقود والغاز تكون عن طريق تطبيق رقمي مثبت على هاتف صاحب مركز التوزيع يقرأ هذا التطبيق الرمز الموضوع على البطاقة ليتم احتساب الكمية المسحوبة وهو موصول أيضًا بقاعدة البيانات لتتمكن غدارة المحروقات من مراقبة التوزيع وضبطه”.

وفي نهاية حديثه طمأن المحمد أهالي شمال وشرق سوريا بأنَّ جميع الأُسر ستستلم مخصصاتها بشكل متتالي ولن تتكرر أخطاء التوزيع التي حدثت العام الماضي”.

وتجدر الإشارة إلى أنَّ توزيع مازوت التدفئة قد بدأ حزيران الجاري ومن المقرر أن ينتهي بدفعتيه في الأوَّل من العام المقبل.

مكتب المحروقات في منبج يبدأ بتوزيع مازوت التدفئة

منبج : بدأ مكتب المحروقات في مدينة منبج وريفها اليوم الاثنين بتوزيع الدفعة الأولى من مادة مازوت التدفئة للأهالي في خط الحية وتل الياسطي في ريف منبج.

قال السيد محمد جميل (إداري مكتب المحروقات في منبج)لموقع الإدارة الذاتية ” سوف يتم توزيع مادة المازوت هذا العام عن طريق دفعتين كلّ دفعة برميل مازوت سعته // 220// لتر خاص بالتدفئة بسعر // 75// ليرة سورية لا غير”.

وأشار  الجميل  “أنه صمم برنامج خاص لتوزيع مازوت التدفئة والمحروقات بشكل عام عن طريق بطاقات جديدة أصدرتها الإدارة العامة للمحروقات في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ليتم التوزيع بشكل آلي وإلكتروني عن طريق تطبيق لصاحب المحطة يقوم التطبيق بقراءة القسائم عن طريق الكود الموجود على القسيمة”.

وفي الختام  أكد  الجميل ” أن الصعوبات التي تواجه مكتب المحروقات هي قلة مادة المازوت وهناك وعود من الإدارة العامة للمحروقات في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا والمجلس التنفيذي في منبج وريفها بزيادة الكميات لتلبية حاجة مدينة منبج وريفها”.

توزيع مازوت التدفئة مستمر في الرقة

الرقة: بدأ المجلس العام في الرقة بتوزيع الدفعة الأولى من مادة مازوت التدفئة للأهالي حيث شارف التوزيع على الانتهاء في كل من السباهية والجزرة الغربية والحصيوة والطيَّار التابعة لمجلس الشهيد أحمد الشعبان.

كما سيتم استئناف التوزيع في حي المشلب والرميلة التابعة لمجلس الشهيد أحمد الجانم في الأيام القليلة المقبلة من ثم بقية أحياء المدينة.

وأفادت السيدة حفيظة الملَّا (الرئيسة المشتركة للمجلس العام في الرقة) خلال حديثها لموقع الإدارة الذاتية: بأنَّ التوزيع سيستمر حتى بداية تشرين الثاني للعام الحالي”.

وأكدت أنَّ السعر هو 18000 ليرة سورية للبرميل سعة 220 لتر وما يشاع حول سعر برميل مازوت التدفئة يبلغ 20000 ليرة سورية محض إشاعات لا صحة لها”.

وعملًا بقرار الإدارة العامة للمحروقات في الإدارة الذاتية الذي صدر في الحادي عشر من أيار الماضي قد بدأ التوزيع في كافة مناطق شمال وشرق سوريا في 20 من الشهر ذاته.

الإدارة العامة للمحروقات تزيد كمية مادة المازوت المخصصة للرقة ودير الزور

قررت الإدارة العامة للمحروقات في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا زيادة كمية مادة المازوت المخصصة لكل من إدارتي الرقة ودير الزور.

جاء هذا القرار خلال الإجتماع الذي عقدته الهيئة الرئاسية للمجلس التنفيذي في الإدارة الذاتية لشمال وشرق وسوريا والإدارة العامة للمحروقات في الإدارة الذاتية مع كل من الإدارتين المدنيتين في الرقة ودير الزور بعد النقص الحاصل في توزيع مادة المازوت في الإدارتين.

وأكد صادق محمد (الرئيس المشترك لإدارة المحروقات العامة في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا) أن الإجتماع قرر “زيادة كميات المازوت لكل من الإدارتين وذلك نتيجة الخلل الإداري الذي حصل في الرقة ودير الزور وعدم إتباع خطة الإدارة العامة للمحروقات التي قمنا بوضعها مسبقاً التي نصت على وجوب البدء بتوزيع مادة المازوت إبتداء من 1/حزيران/من العام الحالي وبموجبه تكون كافة الإدارات قد إنتهت من عملية التوزيع بتاريخ 1/كانون الأول 2020 وهذا ما لم يطبق في الإدارتين المذكورتين”.

وأوضح محمد بأن الكمية التي تقرر زيادتها تصل “في الرقة إلى ٣٤ صهريجا كل يومين بدلا من ٢٤ صهريجا وفي دير الزور إلى ٤٤ صهريجا بدلا عن ٣٠ صهريجا”.

وأضاف محمد أنه “خلال فترة قصيرة سيتم توزيع مادة المازوت على كافة العوائل التي لم تستلم مخصصاتها”.