لجنة الشباب والرياضة بمجلس الرقة المدني تقيم ندوة حوارية لتوعية الشباب

أقامت لجنة الشباب والرياضة بمجلس الرقة المدني ندوة حوارية صباح اليوم الإثنين وحملت شعار “الشباب طاقة قوة وعطاء” في مركز الأنشطة الشبابية في الرقة بحضور العشرات من شباب الرقة.

استهلت الندوة بكلمة افتتاحية ألقاها السيد حسن مصطفى (نائب الهيئة الرئاسية لمجلس الرقة المدني) وجاء فيها: واجب الدفاع الذاتي حق مشروع للدفاع عن الأراضي وصد أي محاولة للتعدي عليها من قبل الأطماع الاستعمارية”.

كما نوَّه إلى مدى خطورة الممارسات التركية بحق شمال وشرق سوريا أرضًا وشعبًا فاستمرارها بمنع تدفق مياه الفرات قد سبب أزمة إنسانية فمياه الشرب باتت ملوثة والأمراض الناجمة عن التلوث قد تفشت في بعض مناطقنا، والمرتزقة المدعومون من قبل تركيا قد تجاوزوا جميع الخطوط الحمراء في تعاملهم مع أهالي عفرين وتل أبيض ورأس العين”.

ودار الحوار بين المصفى والحضور عن مسألة ترويج المخدرات والعمل على توعية الشباب لكبح انتشار تعاطي المواد المخدرة التي من شأنها تفكيك المجتمع والإطاحة بشبابه.

واختتمت الندوة بطرح وجهات النظر حول مناهضة الفكر المتطرف والتعامل مع الأجندات المعادية، كما تمت مناقشة آليات بناء الفئة الشابة وتفعيلها ضمن المجتمع لتقوده نحو التطور.

 

تحضيرات لجنة الثقافة والفن لمهرجان السلام والطفولة بالطبقة

لجنة الثقافة والفن بالتنسيق مع مركز الطبقة للثقافة والفنون تستمر التدريبات تحضيرًا لانطلاق الدورة الثانية لمهرجان السلام والطفولة لتشجيع الأطفال على تنمية مواهبهم.

كشف السيد علي العلايا (الرئيس المشترك للجنة الثقافة والفن في الطبقة) أنَّ مهرجان السلام والطفولة سيقام بتاريخ 30حزيران الجاري حتى الثاني من تموز المقبل في كل من الطبقة والمنصورة والجرنية.

ويتضمن المهرجان عروضًا لاثني عشر فرقة من فرق المركز الثقافي في الطبقة والجرنية وسيكون هنالك مشاركة لأبناء الشهداء وأطفال من مركز رعاية الأيتام بفقرة فنية.

وأكد العلايا على أنَّ عدد الأطفال المشاركين قرابة 160 طفل ويخضعون الآن للتدريب في الطبقة والجرنية، كما ستشارك فرق من خارج الطبقة في عروض المهرجان ويهدف المهرجان بشكل مباشر لإظهار مواهب الأطفال ودمجها في الفرق.

كما سيقام معرض للرسومات والأشغال اليدوية للأطفال المشاركين بالتزامن مع المهرجان الذي أقيمت دورته الأولى العام الماضي.

اجتماع طارئ لمجلس منبج العسكري 

منبج:
اجتمع مجلس منبج العسكري منذ قليل بالقيادات العسكرية و المؤسسات التابعة له.

ناقش المجتمعون الأوضاع الطارئة في منبج و الوضع السياسي في شمال شرق سوريا بشكل عام و مدينة منبج على وجه الخصوص.
ولا سيما في هذه المرحلة الحساسة .
أكد المجلس” أن الإدارة المدنية استجابة للمطالب الشعبية المحقة، إلا إنه هناك أطراف تحاول جر المنطقة إلى بوتقة الفتنة و إحداث خلل في عنصر الأمن و الاستقرار داخل المدينة، وفتح هوة كبيرة بين الشعب و إدارته”.
وذكر المجلس
“أن النظام السوري يحاول استغلال مايحدث في منبج للصيد في الماء العكر وحشد حشود من أجل ذلك فأول حدوده بدأت من قرية جب مخزوم إلى تل أسود، و الحشد الكبير على معبر التايهة و أبو كهف جنوب مدينة منبج

وأشاروا” أن تركيا أيضا ترغب في توسيع دائرة إجرامها من خلال حشد قواتها للنيل من منجزات الإدارة الذاتية في منبج

و على هذا الأساس نبه المجلس كافة القيادات و المقاتلين عدم الانجرار خلف هذه الفتن و توخي الحيطة و الحذر ، حيث أن مسؤولية حفظ أمن و استقرار منبج مسؤولية جماعية.

و في نهاية الاجتماع قدم المجلس العسكري واجب العزاء لكافة عوائل الضحايا، و تمنى الشفاء العاجل للجرحى.

مكتب الدفاع في الإدارة المدنية في الطبقة نظم حفلا عسكريا في الكسرات بالرقة

مكتب الدفاع في الإدارة المدنية في الطبقة نظم حفلا عسكريا في الكسرات بالرقة، حضرته الرئاسة المشتركة لمكتب الدفاع في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ومجموعة من وجهاء وشيوخ العشائر, وهدف الحفل لرفع معنويات مقاتلي الدفاع الذاتيّ في شمال وشرق سوريا.

مجلس شباب سوريا الديمقراطية يعقد ملتقى حواري لحل مشاكل الشباب

الطبقة : نظم مجلس شباب سوريا الديمقراطية ملتقى حواري تحت شعار “منتدى حواري شبابي سوري” اليوم الأربعاء وذلك في قاعة المركز الثقافي بالطبقة.
بحضور ممثلين عن هيئة الشباب والرياضة في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا إلى جانب أعضاء لجنة الشباب والرياضة مع عدد من شبيبة الطبقة.
بدأت الندوة بإلقاء كلمة من قبل مظلوم عمر (الرئيس المشترك للمجلس التنفيذي للإدارة المدنية بالطبقة) ليتم التطرق بعد ذلك إلى نقاش حول آثار الأزمة السورية على الشباب بشكل عام وتداعياتها على الفئة الشابة من كافة النواحي.
وعن أهداف الندوة قالت مها محمد (الرئاسة المشتركة لهيئة الشباب والرياضة في الإدارة الذاتية): أنه يتم عقد الندوة الحوارية المشتركة من كافة مناطق الفرات الطبقة الرقة ودير الزور لمناقشة تداعيات الحرب على الفئة الشابة ومحاولة حلها وذلك ضمن سلسلة الملتقيات الحوارية لمجلس شباب سوريا الديمقراطية مع هيئة الشباب والرياضة في الإدارة الذاتية”.
وأضافت أنهم يسعون لعقد مؤتمر حواري سوري للشباب لمعالجة الظواهر السلبية ومنها تطبيق الرأسمالية وانحراف الشباب وتعاطي المخدرات.
وتضمنت الندوة محورين أساسيين هما محور مناقشة المشاكل والظواهر وتداعيات الحرب على الشباب وتأثيراتها أما المحور الثاني فيتضمن الحلول والآراء التي سيتم جمعها والأخذ بها من الحضور في الندوة ليتم طرحها كمخرجات والعمل بها من قبل المعنيين بتطبيق هذه الحلول.

شيوخ ووجهاء عشائر الطبقة يدلون ببيان استنكارا لأحداث منبج

الطبقة: استنكر شيوخ العشائر في الطبقة الأحداث التي تجري مؤخرا في منبج إذ تسعى جهات طامعة لخلق الفتن واستغلال الاحتجاجات لشق الصف، وفي هذا الصدد أدلى وجهاء وشيوخ عشائر الطبقة ببيان جاء في نصه:
ما نشهده اليوم من أحداث تجري في مدينة منبج من اعتداءات مسلحة وتخريب ممنهج للمؤسسات العسكرية والمدنية وإشهار السلاح ضد عناصر قوى الأمن الداخلي والقوات العسكرية لإثارة الفتنة وضرب الأمن والأمان والاستقرار في مدينة منبج وذلك بحجة واجب الدفاع الذاتي.
وأشار البيان إلى أن هذه الممارسات تأتي لمصلحة جهات خارجية: لكن ما شهدناه لا علاقة له بواجب الدفاع الذاتي فهنالك المجالس والجهات المعنية التي تعمل على تعديل القوانين ولكن هذه الأعمال مرتبطة بأجندات خارجية قولًا واحدًا لأننا في شمال وشرق سوريا لا نحمل هذه الأفكار ولا هذه الأعمال.
وفي ختامه أدان البيان التخريب ومحاولات خلق الفتنة: من هنا ندين هذه الأعمال التخريبية ضد الإدارة في منبج ولا نقبل بأي تصريح وأي بيان من أي جهة تحض على التخريب وإثارة الفتن والنعرات الطائفية.

بيان صادر عن القيادة العامة لقوى الأمن الداخلي في منبج وريفها

بيان صادر عن القيادة العامَّة لقوى الأمن الداخلي في منبج وريفها

أصدرت قوى الأمن الداخلي في منبج وريفها بيانا حول الأحداث الأخيرة التي شهدتها المدينة أوضح البيان أن المتربصين بأمن واستقرار المنطقة حاولوا زرع الفتنة في مدينة منبج، لكن حكمة شيوخ العشائر أماتت الفتنة في مهدها
ختم البيان أن قوى الأمن الداخلي تسعى دائما لحماية شعبنا وتبذل الغالي والرخيص من أجل ذلك
وإليكم نص البيان:

إلى شعبنا و الرأي العام :

خرجت عدة تظاهرات سلمية يوم الإثنين 31 مايو/أيار ويوم الثلاثاء 1 يونيو/حزيران من قبل أهلنا في مدينة منبج للتعبير عن رأيهم، لكن المُتربِّصين والعابثين بأمن واستقرار المدينة والذين لهم ارتباطات بأجندات خارجيَّة تَهدُف لخلق حالة من الفتنة بين مكونات الشعب والقوى الأمنيَّة استغلوا هذه التظاهرات و المسيرات السلميَّة عبر أعمال الشغب و التحريض و تخريب وتكسير للمتلكات العامَّة و الخاصَّة في الأسواق الرئيسيَّة.
كما عمل المخربين على الإعتداء على النُّقاط والمراكز والمؤسسات العسكريَّة إضافة إلى حرق سيارات ولم تنتهي تلك الاعتداءات عند هذا الحد بل امتدت إلى استخدام السِّلاح على المتظاهرين وأعضاء قواتنا مما أدَّى لإصابة عدد من أبناء شعبنا المدنيين وأعضاء قواتنا بإصابات مُتفاوتة وأدَّت لوقوع وفيات.
وبفضل مبادرة شيوخ ووجهاء العشائر في مدينة منبج وريفها لوأد الفتنة وكف أيدي التحريض وحقن الدماء حيث اجتمعوا اليوم الأربعاء 2 يونيو مع الإدارة المدنية الديمقراطيَّة في مدينة منبج وريفها وخرج الإجتماع ببنود الإتفاق التالية:
– إيقاف العمل بحملة الدفاع الذاتي في منبج وريفها وإحالتها للدراسة والنقاش.
– إطلاق سراح كافة المعتقلين في الأحداث الأخيرة.
– تشكيل لجنة للتحقيق بالحيثيات التي تم فيها إطلاق النار ومُحاسبة كل من كان متورطاً بذلك
وبدورنا كقوى أمن داخلي فإننا ملتزمون التزامناً تاماً ببنود الاتفاق و استمرارنا في تأدية واجبنا وحماية الأهالي كما أننا مُستمرون في مُتابعة الأشخاص الذين استغلوا التظاهرات السلميَّة وأطلقوا الرصاص الحي على المتظاهرين وسيتم تحويل هؤلاء لمجلس العدالة الاجتماعيَّة لينالوا جزائهم العادل وندعوا أهالينا للإنتباه والحذر من هذه الأعمال وعدم الإنجرار وراء تلك الفتن والجهات التي تعبث بالسلم الأهلي وأمن واستقرار مناطقنا وتسعى للتخريب مؤكدين استمرارنا بالتضحية والعمل و بذل الغالي والنفيس من أجل حماية شعبنا ومكتسباته.
القيادة العامَّة لقوى الأمن الداخلي_منبج
الأربعاء 2 حُزيران 2021

زيارة ورسالة دعم من شبكة jasmines الفرنسية للإدارة الذاتية

تقدمت شبكة jasmines   ( اللبنات الأساسية ونشاطات الدعم البلديات والتدويل مع شمال وشرق سوريا ) الفرنسية برسالة دعم للإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا .

الرسالة جاءت خلال استقبال وفد من الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا لممثلين عن الشبكة الفرنسية حيث تم استقبال الممثلين من قبل بيريفان خالد ( الرئيس المشترك للمجلس التنفيذي في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ) وأمينة أوسى ( نائب الرئاسة المشتركة للمجلس التنفيذي ) وميديا بوزان وجهاد عمر ( الرئاسة المشتركة لهيئة الإدارات المحلية والبيئة ).

بينما مثّل الشبكة كل من السيد اريك بيول, رئيس ( رئيس بلدية غرونوبل ), السيدة ليونور مونكوندهي ( عمدة  مدينة بواتييه ), السيدة زوي شوفاليه  ( عضو مجلس مدينة بواتيه المسؤول عن العلاقات الدولية ), السيد برونو برنارد ( رئيس متروبول دي ليون ), السيد غريغوري دوسيه ( عمدة ليون ) , السيدة سونيا زدوروفدزوف ( عضو مجلس مدينة ليون المكلف بالعلاقات الدولية ), مدينة بوردو, مدينة باريس, كورين موريل داغلو منتخبة لمنطقة أوفيرني  روب ألب, إدارية في مؤسسة دانييل ميتران, جيلبر ميتران, رئيس مؤسسة دانييا ميتران,جيريمي شوميت, مدير مؤسسة دانييل ميتران, توني روبلون, رئيس جمعية الصداقة الكرد بروتانيا, تييري لامبيرثود, رئيس أمتييس كوردز دي ليون رون ألب جمعية الصداقة لكرد ليون وروان ألب.

وأكدت الشبكة في رسالتها على دعمها وترحيبها ب “البدائل الملموسة الجديدة التي يتم خلقها وتطبيقها في هذه المنطقة نتيجة الحرب في سوريا ومحاربة قوات سوريا الديمقراطية لداعش حيث يعيش ما يقرب من 5 ملايين شخص ويزرعون وينمون ويعملون ويبنون نموذج  مجتمع يقوم على الديمقراطية المحلية وتحرر المرأة والمساواة بين الجنسين والاقتصاد الاجتماعي, والبيئة والتعايش السلمي بين الشعوب من خلال التعددية الثقافية واللغوية”.

وأضاف ممثلو الشبكة في رسالتهم أن هذه المنطقة  وكل من يبنونها ويشكلون قلبها النابض بالحياة هم “مصدر حقيقي للإلهام والتعلم في فرنسا لجميع الجهات الفاعلة – البلديات والجمعيات والمنظمات غير الحكومية – المشاركة في ديناميكيات التحرر والتغيير الاجتماعي والبيئي والديمقراطي”.

وبيّن الممثلون من خلال رسالتهم معرفتهم التامة ب “التهديدات المتعددة لإرساء السلام احتلال وغزو الجيش التركي وخلايا داعش النائمة والصراع الكامن مع نظام بشار الأسد والأزمة الصحية والاقتصادية والحظر”.

ولأجل كل هذا نوّه الممثلون في رسالتهم على دعمهم وتضامنهم مع “السكان والجهات الفاعلة المحلية التي تقدم الخدمات العامة على الفور لمواجهة الاحتياجات الحيوية الهائلة ولا سيما في مجال الاقتصاد الاجتماعي والمياه والموارد الطبيعية وإدارة النفايات وإعادة التدوير والتعليم أو المساواة بين الجنسين أو بناء القدرات”.

وفي ختام الرسالة أكد الممثلون بأنهم يقومون ب “بناء مشروع jasmines في فرنسا الذي يجمع البلديات والمجتمع المدني لتعزيز التبادلات والتعاون مع شمال وشرق سوريا, من خلال الوفد الأول من المسؤولين المنتخبين وممثلي الجمعيات للقاء الفاعلين المحليين ومعرفة الاحتياجات على أرض الواقع, نرغب في العمل ن منظور طويل الأجل, والنظر في التعاون المتنوع في المشاريع الملموسة, والتبادلات المتبادلة القائمة على الثقة والتضامن”.

بيان صادر عن مجلس منبج العسكري والإدارة المدنية الديمقراطية في منبج وريفها

منبج: نظراً للأحداث الأخيرة التي شهدتها مدينة منبج خلال اليومين الماضيين واستجابة لمطالب الأهالي تم عقد اجتماعا موسع اليوم 2/6/2021 ضم وجهاء وشيوخ العشائر في منبج والإدارة المدنية الديمقراطية و قيادات مجلس منبج العسكري وذلك لوضع حلول مناسبة ومخرجات من شأنها أن تلبي مطالب المواطنين في مدينة منبج حيث تم الاتفاق على بعض القرارات والتي جاء ذكرها ضمن بيان جاء فيه :

نعيش في منبح وريفها ظروفاً حرجة تحتاج من الجميع تحمل مسؤوليته الأخلاقية والإنسانية تجاه دماء وأمن وأمان منبج وأهلها وبعد الأحداث المؤسفة التي شهدتها مدينتنا في اليومين الماضيين وأدت لوقوع ضحايا وجرحى من أهلنا الذين خرجوا مطالبين بمطالب شعبية محقة

بداية نحن كإدارة مدينة وعسكرية وشيوخ ووجهاء عشائر نعزي أنفسنا أولاً ونعزي أهالينا في مدينة منبج وريفها ونقف إلى جانبهم ونواسيهم في مصابهم ونتمنى الشفاء العاجل للجرحى
وبناءً على ذلك تم عقد اجتماع موسع لكافة عشائر مدينة منبج وريفها مع الإدارة المدينة والعسكرية ونزولاً عند رغبات ومقترحات شيوخ ووجهاء العشائر لحفظ أمن واستقرار البلد والسلم الأهلي والتعايش المشترك وحرصاً على وأد الفتنة وحقن الدماء تم الاتفاق وتقرر في هذا الاجتماع ما يلي :
_إيقاف العمل بحملة الدفاع الذاتي في منبج وريفها وإحالتها للدراسة والنقاش .
_ إطلاق سراح كافة المعتقلين في الأحداث الاخيرة .
_تشكيل لجنة للتحقيق بالحيثيات التي تم فيها إطلاق النار ومحاسبة كل من كان متورطا بذلك.