بدء فعاليات مهرجان الشهيد باران في قامشلو

بدأت صباح اليوم فعاليات مهرجان الشهيد باران ماوا الرياضي الأول في الإدارة الذاتيّة الديمقراطيّة للجزيرة، في صالة الاتحاد الرياضيّ في مدينة قامشلو.

ويضم المهرجان بطولة كاراتية بين عدّة أنديّة(الأسايش، برخدان، سردم، دجلة، النسور، شبيبة الحسكة)، وسباق للدراجات،ومسابقات فنيّة،وألعاب شعبيّة،وأنشطة أخرى.

والجدير ذكره أنّ المهرجان سيستمر لمدة أسبوع ضمن مدينتي قامشلو والحسكة

استمرار توزيع مادة المازوت على المزارعين في الجزيرة

تستمر اللجان الزراعية في الإدارة العامة للزراعة والثروة الحيوانية في قامشلو بتوزيع مادة المازوت الخاصة بالجرارات الزراعية لحراثة الأراضي،حيث يتم الكشف الحسي من قبل اللجنة في الناحية ،وبعد ذلك يزود المزارع بالكمية المخصصة.

وأصدرت هيئة الاقتصاد والزراعة  تعميما  بتاريخ 6 / 9 / 2021،ينظم آلية توزيع مادة المازوت على الأخوة الفلاحين،حيث خصص  / 5 / ليتر مازوت للدونم الواحد لفلاحة الأراضي المروية،و  / 2 / ليتر مازوت للدونم الواحد لفلاحة الأراضي البعلية.

واشترطت الهيئة تسليم مخصصات مادة المازوت للجرارات المسجلة لدى الإدارة العامة للزراعة والثروة الحيواني،بموجب بطاقة الجرار.

استمرار صيانة الطرقات والجسور في الرقة

تواصل لجنة الإدارة المحلية والبلديات في الإدارة المدنية للرقة تأهيل الجسور المتضررة والطرق.

وأكد قتيبة الموح رئيس مكتب الخدمات الفنية في لجنة الإدارة المحلية والبلديات في الرقة أنَّ الورشات أنهت 75 بالمئة من جسر شنينة، كما تم تأهيل الطرق في عشر مواقع في مركز المدينة، إضافةً للانتهاء من تعبيد طريق الحمرات في الريف الشرقي للرقة، وطريق ربيعة غربًا والرحيات وحزيمة شمالًا من ثم انتقلت إلى الكالطة

بيان لمجلس العدالة الاجتماعية واتحاد المحامين في منطقة الفرات

بيان إلى الرأي العام
نـندد نـحـن مجلـس العدالـة الاجتماعيـة واتحـاد المحامين فـي إقلـيـم الفـرات بـالهجوم التركـي الـعـدواني الـذي تـمّ مساء أمس الأربعـاء والـذي استهدف مـدنيين وأدى الـى استشهاد اثنين واصـابة الزميـل الأستاذ بكـر الجـرادة أمـام مقـر مجلـس العدالـة الاجتماعيـة فـي كـوبـانـي وهـذا العمـل يـدخل ضـمن الأعمـال الإرهابيـة التـي تقـوم بـهـا الدولـة التركيّـة ضـد شـعوب المنطقـة متجـاوزة فـي ذلـك كـل الأعـراف والقـيم والقـوانين الدوليّـة والتـي تـهـدف وبشـكل متكـررعلـى ضـرب اسـتقرار المنطقـة وترويـع الأهـالي وإنّ هـذا الهجـوم يـأتـي فـي سـيـاق سياسـات تركيـا الإباديـة بحـق شـعبنا والقضـاء على مكتسباته وكذلك تصعيد ممنهج لفرض أجندتها العدائية.
نطـالـب المنظمـات الحقوقيّـة والإنسانيّة وكذلك المؤسسـات الأمميّـة والتحـالف الـدوليّ وأيضـاً دولـة روسيا الاتحاديّة بالتدخل للحدّ من هذه الممارسات الإجراميّة الغير مسؤولة واللاأخلاقيّة
الرحمة والخلود للشهداء
والشفاء العاجل للجرحى
كوباني 2021/10/21

الرقة الحاضنة الأكبر للوافدين السوريين بعد أربع سنوات على تحريرها

بعد أربع سنوات على تحريرها عادت مدينة الرقة للحياة بفضل الجهود التي بذلتها الطواقم المحلية لتوفير متطلبات الحياة للأهالي وتأمين الخدمات المناسبة فبعد طرد تنظيم داعش منها أعلنت مدينة منكوبة غير صالحة للعيش فيها.

واستطاع العاملون في مجلس الرقة المدني بكافة لجانه ومكاتبه إعادة الرقة نابضة كما عهدها سكانها، واستطاعت لجان الإدارة المدنية في الرقة توفير التعليم والخدمات وإعادة إيصال المياه وترميم البنية التحتية للقطاع الزراعية والطاقة.

وكان من أبرز المشاريع الخدمية التي قدمتها الإدارة المدنية للرقة تأهيل الجسور الحيوية التي تربط الريف بالمدينة وترميم شبكات مياه الشرب والصرف الصحي حيث تغطي احتياج سكان المدينة والريف. إضافة لتأهيل الطرقات وإزالة السواتر الترابية وتعبيد شوارع المدينة وتشجير الحدائق العامة.

أمَّا الشبكات الكهربائية فقد أعادت الفرق المختصة توصيلها في الريف كاملًا وفي المدينة بنسبة 75% بسبب الأضرار الجسيمة التي لحقت بالشبكات والمحولات.

وعلى الصعيد التربوي فقد رممت الإدارة 400 مدرسة في المدينة والريف تستقبل ما يزيد عن 116 ألف طالب وطالبة و5420 معلمة ومعلم يخضع جميعهم لدورات تأهيلية قبل مباشرة التدريس.

وفي القطاع الصحي يعد ترميم وافتتاح مشفى الرقة الوطني من أبرز المنجزات منذ تحرير المدينة ويستقبل المرضى على مدار الساعة إلى جانب مشفى الأمراض النسائية والتوليد التي تقدم العلاج مجانًا ناهيك عن المراكز الصحية المتوزعة في المدينة والريف والبالغ عددها 27 مركزًا، ومركز الحجر الصحي المخصص للمصابين بفايروس كورونا.

وكان للزراعة والاقتصاد نصيب من الاهتمام حيث قامت الإدارة المدنية في الرقة بترميم وإصلاح قنوات الري والمضخات التي تعتمد عليها مساحات واسعة كما تضع الخطط الزراعية لكل موسم زراعي لتطوير القطاع الزراعي ودعم الاستقرار الاقتصادي الذي تنعم به الرقة.

كما يعتمد اقتصاد الرقة على المنشآت الصناعية كمعامل البلاستيك وإنتاج مواد البناء والصناعات الأخرى وبلغ عدد تلك المعامل 100.

وبلغ عدد سكان الرقة وفق إحصائية عام 2020 785 ألف نسمة و81 ألف نسمة من الوافدين المقيمين فيها.

وتجدر الإشارة إلى أنَّه في السابع عشر من تشرين الأول عام 2017 حررت قوات سوريا الديمقراطية مدينة الرقة بعد معركة دامت 166 يومًا، وأعلن النصر في العشرين من تشرين الأول العام ذاته.

أكاديمية الاقتصاد المجتمعي تفتتح دورة تدريبية لمكاتب التموين وحماية المستهلك

افتتحت اليوم الأحد أكاديمية الاقتصاد المجتمعي في مدينة ديريك دورة تدريبية جديدة خاصة بالتموين وحماية المستهلك تحت اسم دورة الشهيد رستم.

ويشارك في الدورة 26 عضوا من شعب التموين في سائر مناطق إقليم الجزيرة وستستمر الدورة لمدة 15 يوما.

بدأت الدورة بإلقاء محاضرة عن أهمية التدريب والوسيلة التي ينظم بها الفرد نفسه في الحياة الاجتماعية والعملية بشكل عام.
كما ستقدم الدورة دروسا عملية ونظرية تتناول أهم الأسس التي يرتكز عليها عمل التموين، بالإضافة إلى دروس حول الأمة الديمقراطية والثقافة والأخلاق والأسلوب والخطابة والنقد والنقد الذاتي وعلم المرأة والجمعيات التعاونية.

صحة قامشلو تحذر من الانتشار الواسع لفيروس كورونا وتطالب الأهالي بالوقاية

حذر مكتب الصحة بمدينة قامشلو من الانتشار الواسع للسلالة الجديدة من فيروس كورونا، وطالب الأهالي بضرورة التقيد بإجراءات الوقاية من الفيروس والالتزام بالتباعد الاجتماعي.

وأكد الدكتور خالد داود مدير الصحة في مدينة قامشلو  في تصريح لموقع الإدارة الذاتية: “أنه لحماية المواطنين ومنع انتشار فيروس كورونا تم فرض الحظر الكلي على مناطقنا، بحيث وضعت إجراءات جديدة للحدّ من تفشي الفيروس، وتمثلت في نشر الوعيّ الصحيّ بين الأهالي في المنازل وأماكن العمل، والحثّ على اتباع أساليب الوقاية كارتداء الأقنعة الواقية والقفازات والتباعد الاجتماعي والتهوية الجيدة للغرف”.

وأضاف مدير الصحة في مدينة قامشلو: “يزداد انتشار الفيروس بشكل ملحوظ وعدد الإصابات في مناطقنا يزداد، وبالرغم من خطورة المرحلة التي نمر بها ورغم فرض الحظر الكلي إلا أن الأهالي غير ملتزمين بالوقاية من الفيروس واخذ التدابير اللازمة، حتى أننا فرضنا  غرامة مالية لمن لا يرتدي الكمامات ولكن دون نتيجة”.

وفي سعيها لمواجهة انتشار فيروس كورونا جهزت هيئة الصحة في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا خمسة  مراكز بأحدث المعدات والكوادر الطبية لاستقبال المرضى  وتقدم العلاج والرعاية المناسبة لهم، كما ساهمت في تأمين اللقاح الروسي “سبوتنيك” حيث كانت هناك حملة توزيع 100 جرعة في مستوصف الميسلون على مدار 3 أيام.

وأشاد الدكتور خالد داود بالتعاون والتجاوب بين قوى الأمن الداخلي والأهالي من حيث الالتزام بإجراءات الحظر الكليّ، وتطبيق إجراءات السلامة الصحيّة.

الإدارة الذاتيّة تحدد سعر شراء محصول الذرة الصفراء

عقدت الهيئة الرئاسيّة للمجلس التنفيذي في الإدارة الذاتيّة لشمال وشرق سوريا، صباح اليوم،اجتماعا مع هيئة الاقتصاد والزراعة لشمال وشرق سوريا،وشركة تطوير المجتمع الزراعيّ، ومنسقية اتحاد الفلاحين في شمال وشرق سوريا.

خلال الاجتماع تم تحديد سعر شراء محصول الذرة االصفراءمن الفلاحين في مناطق شمال وشرق سوريا بـ/1100/ ليرة سورية للكيلو غرام الواحد.

مكتب المواصلات في الرقة يعيد مركبة مسروقة لصاحبها

أكّد إسماعيل أحمي مدير مكتب المواصلات في الرقة أنَّ هلال محمد من أهالي الرقة قد استعاد سيارته التي سرقتها عصابة من مقاتلي داعش قبل سبع سنوات حيث قام العاملون في المكتب بمطابقة المواصفات المذكورة في كشف اطلاع السيارة الذي قدمه هلال مع مواصفات السيارة المسجلة.

وأضاف أحمي: “قمنا بعرض ضبط السرقة الوارد من قيادة قوى الأمن الداخليّ والمرور وديوان العدالة الاجتماعيّة في الرقة على الشبكة العامة لمكتب المواصلات ليتبين بأنَّ السيارة المذكورة في الشكوى مسجلة لدينا فاستدعينا مالكها الحالي لاستكمال الإجراءات القانونيّة بحقه من ثم أعيدت المركبة لمالكها الأساسيّ هلال محمد”.

والجدير بالذكر أنَّ السيارة قد كانت مركونة أمام منزل صاحبها وسرقها أشخاص كانوا ينتمون لداعش.

هيئة الاقتصاد والزراعة:تراجع زراعة الشوندر السكري هو خروج معامل السكر عن العمل

أكد سلمان بارودو الرئيس المشترك لهيئة الاقتصاد في الإدارة الذاتيّة لشمال وشرق سوريا أنّ انعدام زراعة الشوندرالسكري في شمال وشرق سوريا،هو تدميرمعامل السكر،كان هناك معملين ،معمل في دير الزور، و في الرقة، وبسبب الحرب التي جرت في مناطقنا من قبل تنظيم داعش الإرهابيّ خرجت عن العمل بشكل كامل.

وأضاف بارودو أنّ انخفاض منسوب مياه الفرات أيضًا،أدى إلى انصراف المزارعين عن زراعة الشوندر السكريّ”.

واختتم بارودو أنّه لايمكن إصلاح وتأهيل المعملين كونهما مدمران تماما، وإن تكلفة إنشاء معمل جديد باهظة جدًا،و لا يمكن بناء معامل في هذه الظروف،لهذا نحتاج لمساعدات دوليّة ،وخبراء ومختصين في هذا المجال”.